مارس 3 2017
الشيخ خالد البركات يعلن تشيعه
الشيخ خالد فؤاد البركات يعلن تشيعه بعد قراءة موسّعة لكتب الشيعة والسنة:
أعلن الشيخ خالد فؤاد البركات، أحد المؤسسين للفرع الأوروبي لما يعرف برابطة أهل السنة والجماعة، من متبعي آل البيت (عليهم السلام)، عن تشيعه، وذلك بعد قراءة موسّعة لكتب الشيعة والسنة والبحث عن الحقيقة،وغيرها من الأسباب التي دفعته إلى إعلان تشيعه رسمياً، بحسب ما نشرته إحدى الصفحات الخاصة بالشيخ البركات.
وجاء في الخبر الذي نشر هذا اليوم، الخامس والعشرين من شهر سبتمبر/أيلول 2016، أن الشيخ البركات رأى رؤيا فيها أمير المؤمنين علي (عليه السلام) راكباً على سفينة وهو يقول له: “يا بني اركب معنا”….
وكانت هذه الرؤيا سبباً في إسراع إعلان البركات عن تشيّعه، خوفاً من أن يصير من أهل الآية التي تليها “وَحَالَ بَيْنَهُمَا الْمَوْجُ فَكَانَ مِنَ الْمُغْرَقِين” بحسب ما جاء في الخبر
كما وأردف الخبر الذي أوردته صفحة خاصة بالشيخ البركات، عدة أسباب أفضت إلى تشيعه، والأسباب إجمالاً على النحو التالي:
١- حديث رزية الخميس عموماً، وقول عمر بن الخطاب للرسول (خرَّف، أي: أن محمداً (صلى الله عليه وآله) إنسان مخرَّف عند المخالفين).
٢- حديث غدير خم عموما، والتعتيم الإعلامي “السني” العجيب والرهيب على هذا الحديث خصوصاً.
٣- حديث رضاع الكبير المروي عن عائشة.
٤- أحاديث “أهل السنة” التي تثبت ممارسة خلفائهم وخليفة الثاني بأفعال يُحرَّم الإقدام على ارتكابها وفعلها في الإسلام.
٥- تحريف الخليفة الثاني للدين، وتحريمه ما أحل الله تعالى عموماً، وخاصة زواج المتعة، حتى زنا ملايين الشباب بسببه، كما أن آخر إحصائية تكشف بأن نصف مواليد شمال افريقيا (الدول المغاربية) من الزنا.
٦- أحاديث “الوهابية”.
٨- هروب وفرار علماء “الوهابية” من مناظرة الشيخ خالد فؤاد البركات في كتب الحديث الشيعية.
هذا وأشار الخبر إلى أن الشيخ خالد البركات، وكذلك صدر مقطع فيديو وهو يشرح فيه للعالم أسباب تشيّعه المذكورة أعلاه، مع مزيد من الشرح والتوضيح والتفاصيل.
2021-02-01 @ 5:33 صباحًا
اللهم صل على محمد وآل محمد
اللهم اجعلنا من جملة من ركب في سفينة محمد وآل محمد
2021-02-21 @ 12:04 مساءً
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أريد أن أرد على الشيخ خالد البركات و أقول له اتق الله في شعوب شمال إفريقيا فإن فريتك عنهم عند الله عظيمة و أن تقول أن أغلبيتهم من الزنا حاشاك يا شيخ فأكثرهم من ذرية رسول الله صلى الله عليه و آله.
أحمد أبركان