مارس 10 2015
الأستاذ عبد الباقي قرنة الجزائري
الأستاذ عبد الباقي قرنة الجزائري – الجزائر – مالكي
ولد عام 1376هـ ، (1957م)، في الجزائر، حاصل على شهادة الماجستير في علوم التربية، استبصر عام 1407هـ ، (1987م)، في سوريا، ثُمّ هاجر إلى إيران واهتمّ بتأليف الكتب العقائدية، كما ظهر كثيراً على شاشة قناة الكوثر للدفاع عن المبادئ التي من أجلها غيّر انتماؤه المذهبي.
اختيار الدين:
يقول الأستاذ “عبد الباقي”: يولد الواحد منّا في بلد لم يختره ومن عشيرة لم يخترها، ويجد أمامه ثقافة جاهزة ينصهر فيها، ويتلقّى من المعارف ما شاء الله أن يتلّقى قلّ أم كثر، ثُمّ ينضج فكره ويصبح صاحب رأي وموقف، ثُمّ يأتي عليه يوم يلاحظ فيه تناقضات كثيرة بين ما يؤمن به وما يمارسه، وهنا تبدأ المعركة الداخلية بينه وبين السمو الروحي والهبوط الحيواني، وبعبارة قرآنية معركة السرائر.
ماذا يقول الإنسان في سريرته حينما يلاحظ تناقضاً في دينه؟ وهنا يفترق الناس منهم من يريد العافية والمحافظة على وضعيته الاجتماعية فلا يرى نفسه لّفاً بشيء، انطلاقاً من مبدأ (لاَ يُكَلِّفُ اللّهُ نَفسًا إِلاَّ وُسعَهَا) (البقرة:286).
وهذا الصنف من الناس ليس لديه احترام لنفسه ; لأنّ أهون شيء عنده دينه. فهو إذا أراد أن يأكلّ تخيّر أفضل الأطعمة، وإذا أراد أن يلبس تخيّر أفضل الألبسة، وإذا أراد الزواج فلا تسأل عن الخبر، حتّى إذا تعلّق الأمر بالدين تساهل وتسامح وغض الطرف، واعتبر كلّ شيء صحيحاً ومنّى النفس الأماني.
ومنهم من يكون قد تقدّم في تديّنه بحيث يُستمع إليه إذا تكلّم ويستشار ويُستفتى، وقد يترقى اجتماعياً بسبب تديّنه حتّى إذا تشابهت الأمور كان أهم شيء عنده ألاّ يفقد منصبه الديني ووضعيته الاجتماعية فيجنّد نفسه للدفاع عن ذلك، ويتخلّف عما عاهد الله من الصدق والإخلاص، فيغتنمها منه الشيطان ويصيب منه المقتل، فيفتح له باب الإفتاء، ويحيطه بالشبهات، ويُعتّم عليه ويطلعه على أقوال شيوخ السوء ممن ساءت نيّته وخبثت سريرته فخذله الله تعالى ووكّله إلى نفسه.
وهذا الصنف يصدق عليه قوله تعالى: (وَاتلُ عَلَيهِم نَبَأَ الَّذِيَ آتَينَاهُ آيَاتِنَا فَانسَلَخَ مِنهَا فَأَتبَعَهُ الشَّيطَانُ فَكَانَ مِنَ الغَاوِينَ * وَلَو شِئنَا لَرَفَعنَاهُ بِهَا وَلَـكِنَّهُ أَخلَدَ إِلَى الأَرضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الكَلبِ إِن تَحمِل عَلَيهِ يَلهَث أَو تَترُكهُ يَلهَث ذَّلِكَ مَثَلُ القَومِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا فَاقصُصِ القَصَصَ لَعَلَّهُم يَتَفَكَّرُونَ) (الأعراف:175-176).
ومنهم من يبقى حائراً متردداً لا يدري ما يفعل، إذ لا هو مقتنع بما هو عليه ولا هو مطّلع على بديل، فيخشى على نفسه الضلال، خصوصاً إذا كان دينه من قلبه بمكان ومنهم من هو في غنى عن الوضعيّة الاجتماعية والمنصب، ومع ذلك لأسباب يعلمها الله تغلب عليه الشقوة ويؤثر الباطل على الحقّ ويصبح من دعاته المتفانين.
ومنهم الذين يستمعون القول فيتّبعون أحسنه.
ومنهم . . .
ثُمّ ماذا لو سأل المرء نفسه كأن يقول مثلاً: لو أنّني خلقت في محيط بوذي أو هندوسي، هل أعرف من نفسي ما يطمئنني إلى أنّي أكون بسهولة من المهتدين؟
ولو أنّني ولدت في وسط يهودي أو مسيحي أتراني كنت أعتنق الإسلام لأوّل ما يتبيّن لي الحقّ؟
أتراني أكون مستعدّاً لفراق الأهل والعشيرة والتقاليد والرسوم… ؟
مثل هذه الأسئلة تمّثل المحك الذي يكشف عن خفايا النفوس وخباياها، لذلك ترى كثيراً من الناس يفرّون من طرحها ; لأنّها أشبه ما تكون بالمرآة، تعكس الشيء نفسه لا أقل ولا أكثر.
والإنسان يعرف من ذاته الدفاع عن النفس الأمّارة، ويتمحل في التأويل والتلقيق، ويريد ان يقول: إنّه دائماً على صواب ولكن الآخرين لا يفهمونه، وكان الإنسان أكثر شيء جدلاً.
نعم، لو أنّني خلقت بوذياً أكنت أقبل على الإسلام لأوّل ما يتبيّن لي الأمر؟
إنّها نعمة لا تعدلها نعمة، إنّي ولدت في مجتمع مسلم من أبوين مسلمين، فقد كفيت مؤونة البحث، ودخلت سنّ التكليف غير ملوّث بالشرك، وما أكثر أطفال العالم الذين لم يحظوا بهذه النعمة، ولم يزدهم آباؤهم وأمهاتهم إلاّ بعداً من الطريق، إلاّ أن تدركهم العناية الإلهية، وقد أوتيت هذه النعمة من غير استحقاق، فهل أنا في مستوى الشكر؟
إنّها أسئلة صعبة وأجوبتها أصعب! فإن قال المتسائل: نعم، أنا في مستوى الشكر كان مزكّياً لنفسه مخالفاً لقوله تعالى: (فَلاَ تُزَكُّوا أَنفُسَكُم هُوَ أَعلَمُ بِمَنِ اتَّقَى) (النجم:32)، وإنّ قال: لا، كان شاهداً على نفسه بكفران النعمة، والسكوت أسلم لكنه لا يحل المشكلة.
ومن هذا القبيل أيضاً أن يقول مثلاً: لو أنّني كنت في مكّة زمن البعثة النبوّية الشريفة، مع من كنت أمضي؟ مع رسول الله والأبرار، أم مع أبي جهل والوليد بن المغيرة و… ؟
صحيح أنّ ذلك من الغيب، ولكن هناك أمور يستشف من ورائها موقف الإنسان لا تكهناً ورجماً بالغيب، بل بناء على مؤهّلات واقعية اختيارية.
وهل نعجب عند سماع قوله تعالى: (وَلَو رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنهُ وَإِنَّهُم لَكَاذِبُونَ) (الانعام:28)، هؤلاء رأوا العذاب الذي لا طاقة للبشر بوصفه، لكنّهم لأوّل لحظة يتمكّنون من الاختيار فيختارون متابعة الهوى، فكيف نعجب ممن يتّبع هواه ولم ير العذاب؟!
إنّ موقف الإنسان الواقعي يكشف عن موقفه الافتراضي، بمعنى أنّه من خلال مواقفه يستطيع أن يتصوّر بصورة تقريبية موقفه من رسول الله لو ولد في زمانه، فما عليه إلاّ أن يعرض سلوكه المعنوي على توجيهات وإرشادات وأوامر النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم)، ويتبيّن من خلال ذلك في أيّ صفّ يكون، معه أم عليه؟
نعم، السلوك المعنوي لا العبادات التي أفرغت من محتواها فأضحت من المكّملات الشكلية!
والمقصود من ذلك أنّ الإنسان إذا كان صادقاً في معتقداته فإنّه يحوطها ويدافع عنها، ويتأذّى من كلّ ما يسيء إليها. أمّا إذا كان لا يبالي أن تُهان مقدساته فإنّة لا يكون إلاّ كاذباً في دعواه، وشواهد ذلك لا تخفى على من كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد(1).
بعض مؤلفاته
(1) قراءة في سلوك الصحابة
(2) الوهمي والحقيقي في سيرة عمر بن الخطاب
(3) المغيرة بن شعبة
(4) معاوية
قراءة في كتاب “قراءة في سلوك الصحابة“:
إنّ الأستاذ “عبد الباقي قرنة الجزائري” من المحامين الذين عاشوا همّ قضية عدالة الصحابة، وعرف ـ بحقّ ـ ما تمثّله من مكانة في ما ينبغي أن يُطرح في البحوث وأن يُتناول بالتمحيص.
ومن هذا جاء كتابه “قراءة في سلوك الصحابة” كتجسيد لوعيه لهذا الجانب، ولعلّ الأستاذ عبد الباقي قرنة ـ وهو المستبصر ـ من أدرى الناس بما ينبغي وما لا ينبغي أن يُطرح، انطلاقاً من تجربته في البحث بين المذاهب الإسلاميّة. هذه التجربة التي انتهت بعقله وقلبه إلى اتّخاذ القرار بركوب سفينة أهل البيت(عليهم السلام) واعتناق مذهبهم الشريف الذي يمّثل بحقّ دين الإسلام الحنيف مبرّأ من شوائب الانحراف ومصفّى من كدورات التضليل، وليس يخفى على القارئ اللبيب ما تركته هذه التجربة من وعي وتكامل فكري يظهر جليّاً في طيّات كتابه.
ويتضمّن هذا الكتاب ثمانية فصول وهي:
الفصل الأوّل: مسألة عدالة الصحابة.
الفصل الثاني: ماذا يريد القائلون بعدالة جميع الصحابة؟
الفصل الثالث: الصحابة وطاعة النبيّ(صلى الله عليه وآله وسلم).
الفصل الرابع: المخالفات.
الفصل الخامس: عمر بن الخطّاب.
الفصل السادس: المغيرة بن شعبة.
الفصل السابع: نماذج من التحريف.
الفصل الثامن: معرفة الحقّ.
(1) قراءة في سلوك الصحابة، عبد الباقي الجزائري: 16 ـ 19.
مسعود بالاعور
2017-06-03 @ 11:18 صباحًا
لقد وضعتم سيدي يدكم على موضع الألم في انفس الكثير من الناس الذين مازلوا لم يحسموا امرهم بين نداء الموروث وتجاذباته والعقل والحقائق الوافدة ……..فأسلوا معي لهم الله بتنوير اليصيرة وانتصار الحق على الهوى او الوهمي ..
morteza
2017-06-03 @ 4:41 مساءً
سلام عليكم وتقبل الله أعمالكم.
أشكركم على المواصلة ، نعم صدقت، نسأل الله أن يجعلنا واياكم في درعه الحصين كي ننجي من الهلكات والمتاهات والأوهام الشياطين وأحزابهم وأن يجعلنا في حصن قرآن وحصن النبي وأهل بيته الطاهرين عليهم السلام.
كما قال النبي صلى الله عليه وآله إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي، ما ان تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا.
وحياكم الله وأهلا وسهلا ومرحبا بكم.
مرتضى
2021-05-28 @ 8:49 مساءً
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين
حبيب الله مصطفاوي
2017-07-03 @ 9:43 مساءً
السلام عليكم أستادنا السيد عبد الباقي فعلاجعلكم الله تبارك و تعالى و اختاركم من ضمن البشر أن تتكتشفوا و تنظروا بعين البصيرة كيف دعا كيف دعا رسول الله صلى الله عليه و اله الخلق الى التشبث الى ولاء أهل بيته الأطهار والسير تحت لوائهم بضرب مثلهم بسفينة نوح عليه السّلام….انما مثل أهل بيتي فيكم كمثل سفينة نوح من ركبها نجى، ومن تخلف عنها غرق، وفي رواية هلك، واما مثل أهل بيتي فيكم، مثل باب حطة في بني اسرائيل من دخله غفر له، وفي رواية غفر له الذنوب… ان الله جعل دخول ذلك الباب الذي هو باب اريحا أو بيت المقدس مع التواضع والاستغفار سبباً للمغفرة وجعل لهذه الأمة مودة أهل البيت سبباً لها
فجعل صلّى الله عليه وآله وسلّم ما في الآخرة من مخاوف الاخطار وأهوال النار كالبحر الذي يلج براكبه، فيورده مشارع المنيّة، ويفيض عليه سجال البلية وجعل أهل بيته عليه وعليهم السلام سبب الخلاص من مخاوفه، والنجاة من متالفه، فكما لا يعبر البحر المهياج عند تلاطم الأمواج الاّ بالسفينة كذلك لا يأمن لفح الجحيم، ولا يفوز بدار النعيم الاّ من تولّى أهل بيت النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم وأخلص لهم ودّه ونصحه واكّد في موالاتهم عقيدته، فان الذين تخلفوا عن تلك السفينة آلوا شرّ مآل، وخرجوا من الدنيا الى أنكال وجحيم ذات أغلال، وكما ضرب مثلهم بسفينة نوح، قرنهم بكتاب الله تعالى فجعلهم ثاني الكتاب وشفع التنزيل »
الأستاذ عبد الباقي قرنه الجزائري
2017-08-16 @ 11:13 صباحًا
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد و آل محمد.
الإيمان شيء و العمل بمقتضاه شيء آخر و كل السر في إعداد ما بيسر العمل بالمقتضى ويزيل الموانع. كل ذلك مبسوط في القرآن الكريم و كلام النبي والأئمة صلوات الله و سلامه عليهم أجمعين. و لأن الله سبحانه و تعالى يريد بعباده الخير و البشر فإنه انتصر لهم الطريق و سهل لهم المؤونة فقال لهم: أحبوا نبي و أهل بيته و الباقي علي. و لأن المسألة تحتاج إلى جهاد نفس فإن كثيرا من الناس لم يتحملوا الأمر واقترحوا على الله تعالى بدائل من عندهم، فأساءوا الأدب و تعودوا الحدود و تسكعوا في الخطإ،فلم يحظوا بما يحتاجون إليه من التوفيق.
هذه مأساة الإنسان، لا يعرف حرمة مولاه إلا فيما يوافق هواه.
أهل البيت عليهم السلام هم سفينة النجاة وهناك سفينة واحدة لا غير. فمن ركبها نجا و من تخلف غرق. جعلنا الله تعالى ممن يركب و لا يفوت على نفسه فرصة النجاة.
ابونايف الكويت
2020-05-21 @ 3:33 مساءً
السلام عليكم الرجاء طلب من الاستاذ عبد الباقي الجزائري المحترم
في برنامج حقائق واواهام
التركيز على صورة سورة عبس حيث انها تدرس في المدارس على انها عن الرسول صل الله عليه واله وسلم
والعياذ بالله
قال تعالى : وَإِنَّكَ لَعَلى خُلُقٍ عَظِيمٍ (4)
ارجو ايصال هذه الرساله الى الاستاذ عبد الباقي الجزائري
وشكراً
المركز العالمي للمستبصرين
2020-06-03 @ 4:40 مساءً
السلام عليكم ورحمة الله
لقد تم وصول رسالتكم إلى أستاذ عبد الباقي الجزائري
وتم الإجابة عن سؤالكم على شاشة قناة الدعاء الفضائية في برنامج حقائق وأوهام
السيد أحمد
2020-06-06 @ 7:30 صباحًا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .
إخواني الرجاء أن تعطوني رقم هاتف الأستاذ عبد الباقي الخاص لأمر جد مهم ولكم جزيل الشكر
هذا هو ايميلي
Elchayeb93@gmail.com
ارجو ان تردو على تعليقي وشكرا مرة أخرى
المركز العالمي للمستبصرين
2020-06-06 @ 5:20 مساءً
عليكم السلام ورحمة الله أخ العزيز
حياكم الله
بامكانكم ارسلوا لنا رسالتكم كي نوصل الرسالة بيد الأستاذ ونرسل لكم جواب سريعا
مع جزيل الشكر
السيد أحمد
2020-06-07 @ 10:04 صباحًا
حبيبي الغالي مشكور جدا على تجاوبك السريع معي كنت رح أظن أنو رح استنى كم يوم بس الحمد لله بوجودكم ما يضجر الواحد الله يكافيكم على مجهودكم وحرصكم على إخوانكم في فعل الخير .
للأمانه أنا الحمد لله إستبصرت صارلي كم سنة وأنا من الجزاير والكلام الي أنوي أنو اتكلم بخصوصو مع حبيبنا وأستاذنا المفكر الرشيد السيد عبد الباقي الجزائري ممكن رح يكون طوييل شوي لذلك ما بظن إني رح أقدر اجمله بتعليق أو رسالة أنو فيه عدة قضايا أرجو أن انال منه بعصا من مفاهيمها …
يا غالي إن م يكن هناك إحراج لكم فياريت تخلولي الرقم على الخاص في هذا البريد ورح ادعيلك بالخير مادامني حي الله يغنيك بفصله الواسع و يحشرك مع جدي المصطفى الأمجد محمد أبي القاسم صلى الله عليه وآله ويحشرنا معاكم بفضله ومنه ووتفصله ورحمته إنه ذو الفضل العظيم
هاد هو البريد وشكرا
Elchayeb93@gmail.com
المركز العالمي للمستبصرين
2020-06-13 @ 4:39 مساءً
السلام عليكم ورحمة الله
أيها الأخ العزيز، الأستاذ عبد الباقي الجزائري أمرنا بارسال رقم واتسبه اليكم
فعليكم أن ترسلوا لنا رسالة عبر الواتس أب كيف نعرفكم للأستاذ ثم نبعث لكم رقمه
معه جزيل الشكر
رقم واتس اب المركز:
00989036387823
أبركان
2020-10-21 @ 7:07 مساءً
أريد أن أراسل السيد عبد الباقي الجزائري لأني كتبت بحثا في أهل بيت رسول الله صلى الله عليه و آله و هو يعلم جيدا أن في بلادنا يمنع نشر مثل هذه الكتب و أريد أن أبعث له بنسخة بدف إن أراد هو ذلك و أتمنى له و لكل المؤمنين الصحة و العافية و الرجوع إلى الحق عن طريق من و صانا بهم رسول الله صلى الله عليه و آله. و السلام
المركز العالمي للمستبصرين
2020-11-01 @ 6:13 مساءً
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكم الله وأهلا وسهلا بكم
اذا أحببتم ارسلوا لنا رسالة على برنامج واتس أب كي نوصل رسالتكم وكتبكم إلى الأستاذ عبد الباقي وبعد ذلك نبعث لكم جواب الأستاذ
جزيتم خيرا
رقم واتساب:
00989192902472
سيد على
2021-05-03 @ 12:17 مساءً
السلام عليكم
اللهم صلى على سيدنا محمد و ال سيدنا محمد و عجل فرجهم و العن اعدائهم من الأولين و الاخرين الى قيام يوم الدين. أريد أن اعبر عن مدى اعجابى بطريقة طرح الدكتور عبد الباقى لكل القضايا التى يتناولها على قناة الدعاء. و ربنا يجعل كل ما يقدمه من أجل الدفاع عن ال البيت فى ميزان حسناته.انا استبصرت منذ2018 لكنى استفيد منه كثيرا. و أنا عندى 43 عاما و احمد الله الذى عرفنا على الدكتور حتى ىوضح لنا الشبهات.و انا من مصر و احبه كثيرا فى الله. و أريد ان اتواصل معه على الفيس بوك او على الاقل اريد منه ان يتفضل بالرد على تساؤلاتى متى اتيح له ذلك